
من الخلق إلى آفاق الذكاء الاصطناعي- علي مولا.
$8.00
6 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-39-1-250425
رحلة ممتدة من الخلق إلى آفاق الذكاء الاصطناعي، يأخذنا هذا الكتاب في مغامرة معرفية شاملة تسبر أغوار التاريخ الإنساني وتركز على اللحظات المفصلية التي صنعت العالم كما نعرفه اليوم. يبدأ الكتاب من الخلق، مستعرضًا نشأة الكون مع الانفجار الكبير وتكوين النجوم والكواكب، مرورًا بنشأة الأرض وظهور الحياة عليها. ثم يسرد تطور الإنسان عبر العصور، متناولًا الجوانب البيولوجية والأنثروبولوجية التي مهّدت لبناء أولى الحضارات. عبر صفحات الكتاب، تُستعرض الحضارات البارزة مثل السومرية، الفرعونية، الإغريقية، والرومانية، بالإضافة إلى الحضارة الإسلامية التي أثرت مسيرة العالم في مختلف المجالات.
لا يكتفي هذا المجلد بالتاريخ القديم، وإنما يتناول الثورات الكبرى التي غيّرت وجه العالم الحديث، مثل الثورة الفرنسية والثورة الروسية، كما يتناول الحربين العالميتين الأولى والثانية، ويشرح تأثيرهما العميق في إعادة تشكيل النظام العالمي. وعلى الجانب الآخر، يستعرض الأبعاد الروحية والدينية للمجتمعات البشرية، مقدمًا رحلة استكشاف للأديان الرئيسية منذ نشأتها حتى تطوراتها الحديثة، مع استشراف لما يحمله المستقبل للبشرية في ظل التغيرات الثقافية والتكنولوجية.
رحلة ممتدة من الخلق إلى آفاق الذكاء الاصطناعي، يأخذنا هذا الكتاب في مغامرة معرفية شاملة تسبر أغوار التاريخ الإنساني وتركز على اللحظات المفصلية التي صنعت العالم كما نعرفه اليوم. يبدأ الكتاب من الخلق، مستعرضًا نشأة الكون مع الانفجار الكبير وتكوين النجوم والكواكب، مرورًا بنشأة الأرض وظهور الحياة عليها. ثم يسرد تطور الإنسان عبر العصور، متناولًا الجوانب البيولوجية والأنثروبولوجية التي مهّدت لبناء أولى الحضارات. عبر صفحات الكتاب، تُستعرض الحضارات البارزة مثل السومرية، الفرعونية، الإغريقية، والرومانية، بالإضافة إلى الحضارة الإسلامية التي أثرت مسيرة العالم في مختلف المجالات.
لا يكتفي هذا المجلد بالتاريخ القديم، وإنما يتناول الثورات الكبرى التي غيّرت وجه العالم الحديث، مثل الثورة الفرنسية والثورة الروسية، كما يتناول الحربين العالميتين الأولى والثانية، ويشرح تأثيرهما العميق في إعادة تشكيل النظام العالمي. وعلى الجانب الآخر، يستعرض الأبعاد الروحية والدينية للمجتمعات البشرية، مقدمًا رحلة استكشاف للأديان الرئيسية منذ نشأتها حتى تطوراتها الحديثة، مع استشراف لما يحمله المستقبل للبشرية في ظل التغيرات الثقافية والتكنولوجية.
وفي فصوله الأخيرة، يستعرض الكتاب موضوعات استشرافية عن آفاق الذكاء الاصطناعي، حيث يرسم صورة لما قد يكون عليه مستقبل الإنسان في ظل الثورة التكنولوجية الحالية. هذا الدمج بين الماضي والمستقبل يجعل الكتاب مرجعًا مميزًا لكل قارئ يرغب في فهم جذور الإنسانية وآفاقها القادمة، جامعًا بين التاريخ، العلم، الدين، والتكنولوجيا في سرد متماسك وممتع.
